Menu

المقالات :

الدرس التركي في الموقف المصري الإسرائيلي

الإحصائيات

  • عدد المشاهدات : 923
  • عدد التعليقات : 4
  • التـقييــم : غير محدد
  • تقييم الموضوع
  • سيئ
  • متوسط
  • جيد
  • جيد جداً
  • ممتاز
  • تقييم
    • انني اوافقك الراي ايتها الكاتبه العظيمه واني اقدر الظروف القهريه التي تمر بها النساء والكاتبات في ارض المملكه ورغم كل هذا ومازلنا نسمع عن تحاليل في قضايا كبرى ومصيريه تنشر من قبل مثقفات عربيات سعوديات وهو افضل من تحليل من درسو في جامعات غربيه واني اعاتب موقف مصر على العدوان الاسرائيلي ولكن اقول ان فيه وقت لكي تتخذ مصر موقف صارم وان الوقف لم يفت ولا ننسى ان حادثة تركيا مرت عليها سنه ولم تتعجل قيادة تركيا الا بعد مارتبت اوراقها الداخليه من انتخابات واعطت المهله الكافيه للصهاينه حتى توصل الكذاب الى

      حضرمي 13:16 PM

    • لقد ابتسمت ابتسامة المنتصر عندما تتبعت المقال طيلة اليوم لأرى هل تمتلكين من الشجاعة كي تنشري تعليقي، لكن من حسن طالعي أنك و أنكم مازلتم تعيشون في غيبوبة حضارية تاريخية ، و تحتكرون الرأي ، وتصمون آذانكم عن الرأي الاخر،،لكن و للحق اشكرك كثيرا ، لأنك اثبتي لي وجهة نظري ، وضاءلة وجهة نظرك،، ولتعلمي أيتها الكاتبة المغمورة التى عرقلت في مقالها بالصدفة البحتة،، ان مصر اعظم منك و ممن يمولك و يسمم افكارك.... عاشت مصر قوية..عاشت مصر أبية..

      مصري حتى النخاع 00:39 AM

    • جميل جدا مقالك هذا ولكن !!!!!!!! سيدتي انك تقولين على مصر اولا ان تبحث عن ابنائها الذين يهانون ويقتلون بايدي الاسرائلين قبل ان تبحث عنهم بالدول العربية اعتقد اني فهمتك هكذا ؟ باي مبدا يهان المصري من اخوان عروبته ويسكت لان اسرائيل فعلت بالمثل الا ترين ان هذا مبداظالم وغير عادل فالاهانة اهانة من اي كان وعلى المواقف المصرية ان تتعامل مع الكل بنفس الشكل لا ان تتعامل في موقف بشكل وفي اخر بشكل اخر كذلك لماذا العنصرية هذه حتى في الحديث عن مواقفنا المصرية تجاه اي شيء وما الذي اتي بموضوع العضلات التي تفر

      الهادي الصافوري 14:30 PM

    • يقولون عندنا في الأمثال الشعبية في مصر " من على الشاطئء عوام"،، ....... كنت اتصفح الصحف الالكترونية بخصوص الشأن التركي.. ولفت نظري مقالك الناقد لدولة مصر.. مصر.. الإسم الذي زلزل عروش القياصرة و الاكابرة و عتاة الرومان و الاغريق.. مصر التي اجتثت الكيان الصهيوني من فوق أراضيها.. لعل المفارقة غريبة أن تقارني دولة بحجم مصر و جيشها و شعبها، بموقف انفعالي اتخذه قيادي تركي.. فالمقارنة تقول.. ان مصر لم تقيم علاقات عسكرية ولم يتدرب على أرضها جندي صهيوني ولم يتعلم فيها كيف يصوب السلاح على اهل فلسطين. مصر

      مصري حتى النخاع 13:28 PM