مقالات السابقة اللتي تثنين بها على سمو امير الرياض هل هي تمهيد لمقالك هذا وتحريض على مسؤلي المطار والضغط عليهم هل تعتقدين الأمير سلمان مغفل لهذة الدرجة ام انه يمكن إستغفاله مديحك له كالسخريه منه وكانك تتكلمين لمتعطش للمديح محتاج له بينما سيرته العطره وما عرفنا منها نزر يسيييييييييييييييييير من حقيقتة العظيمه الأساليب الرخيصه هذة لا تنطلي على قامات شامخه كسموه فكفي مديحك عنه اللذي كأنه ذم له ولن تنطلي لعبتك عليه ولن تنالي شيء .
خالد محمد ابابطين 00:33 AM
أنظروا لكيفية إستغلال موضوع محدد للتمليح الغير بريء ولحقن النفوس تقول الكاتبه في طريقها للحديث عن المطار وكأن الدوله ليس عندها ما تصرف عليه غير هذا المطار تقول ((( لا يمكنني أن أخفي خجلي من مطاراتنا، خجلي من نفسي كوني ابنة هذا البلد الغني الذي يملك أعلى احتياط بترول في العالم ))) ثم تزيد التخبط وحقن النفوس بقولها (((لكن من حقي أن أقارنها بمطارات دول أقل منا في الإمكانيات، بل ونتبرّع لها سنوياً بالمليارات، ))) ما علاقة الجهة اللتي تتبرع بالمطارات ولاحظوا نفس اسلوب المبالغه (( سنوياً بالمليارات ))
خالد محمد ابابطين 00:28 AM
هذا ثناء على المطار وقد قتلت مقالك بجورك وبعدك عن الحقيقه وكأن المطار لم يدخله إللا انت , تقولين الحر في الصالات اكثر من الخارج؟؟؟الغبار اكثر من الخارج؟؟؟حقيقه من ينتهج هذا المنهج فليس عنده شيء حقيقي ولكن له غرض شخصي بلا شك إما تعرض لموقف في المطار ففي قرارة نفسه يظن كونه كاتب يجب ان يعامل معامله خاصه في حين ان مسؤلي المطار يعاملون الناس سواسيه فأخذته الكبرياء - يتضح كبرك في قولك لماذا يركب ركاب الدرجه الأولي في نفس باصات الدرجه السياحيه وكأنهم حشرات في نظرك او طبقه ادني منك - هذا جعلل ذاك المتك
مقال رائع يعبر عن حس وطني ... شكراً استاذة سمر
محمد عبدالرحمن الشهري 10:34 AM
مقالات السابقة اللتي تثنين بها على سمو امير الرياض هل هي تمهيد لمقالك هذا وتحريض على مسؤلي المطار والضغط عليهم هل تعتقدين الأمير سلمان مغفل لهذة الدرجة ام انه يمكن إستغفاله مديحك له كالسخريه منه وكانك تتكلمين لمتعطش للمديح محتاج له بينما سيرته العطره وما عرفنا منها نزر يسيييييييييييييييييير من حقيقتة العظيمه الأساليب الرخيصه هذة لا تنطلي على قامات شامخه كسموه فكفي مديحك عنه اللذي كأنه ذم له ولن تنطلي لعبتك عليه ولن تنالي شيء .
خالد محمد ابابطين 00:33 AM
أنظروا لكيفية إستغلال موضوع محدد للتمليح الغير بريء ولحقن النفوس تقول الكاتبه في طريقها للحديث عن المطار وكأن الدوله ليس عندها ما تصرف عليه غير هذا المطار تقول ((( لا يمكنني أن أخفي خجلي من مطاراتنا، خجلي من نفسي كوني ابنة هذا البلد الغني الذي يملك أعلى احتياط بترول في العالم ))) ثم تزيد التخبط وحقن النفوس بقولها (((لكن من حقي أن أقارنها بمطارات دول أقل منا في الإمكانيات، بل ونتبرّع لها سنوياً بالمليارات، ))) ما علاقة الجهة اللتي تتبرع بالمطارات ولاحظوا نفس اسلوب المبالغه (( سنوياً بالمليارات ))
خالد محمد ابابطين 00:28 AM
هذا ثناء على المطار وقد قتلت مقالك بجورك وبعدك عن الحقيقه وكأن المطار لم يدخله إللا انت , تقولين الحر في الصالات اكثر من الخارج؟؟؟الغبار اكثر من الخارج؟؟؟حقيقه من ينتهج هذا المنهج فليس عنده شيء حقيقي ولكن له غرض شخصي بلا شك إما تعرض لموقف في المطار ففي قرارة نفسه يظن كونه كاتب يجب ان يعامل معامله خاصه في حين ان مسؤلي المطار يعاملون الناس سواسيه فأخذته الكبرياء - يتضح كبرك في قولك لماذا يركب ركاب الدرجه الأولي في نفس باصات الدرجه السياحيه وكأنهم حشرات في نظرك او طبقه ادني منك - هذا جعلل ذاك المتك
خالد محمد ابابطين 00:27 AM