أدكر حالة الشاب***ازيمبابوى***البار بوالدتة*****بعد وفاة والدة المبكر***ووالدتة فى عمر الاربعينى***وهى استادة فى الجامعة**هدا الشاب كان بارا ورحيم بوالدتة***ولم يشأ تركها فريسة للوهم والاحباط***لقد تعلق بوالدتة وتعلقت بة***الى درجة التمازج****ومع ان هدة الاسرة الزيمابوية***لا تءمن بأى دين***فهى من الفكر الحر التنويرى****ومع دلك درجة البر بالوالدين عالية جدا لديها****ما أحرانا نحن شباب المسلمين الى هدا الدرس الرائع****فى البر بالوالدين
شكرا للشاب الزيمبابوى البار بوالدتة***الاربعينية الارملة****الاستادة الجامعية المتحررة التنويرية****لم يشا ان يتركة وحيدة***بعد وفاة والدة****احتضنها معة*****وصارت جزء منة*****تفكيرة التنويرى الحر وتفكير امة****وحنانة وبرة بوالدتة***هو ما شجعة ع الاقتران بها*****تحية لة من القلب****الشاب البار بوالدتة
محمد عمر 05:49 AM
تحية للشاب الموزبيقى***البار بوالدتة**الاستادة الاربعينية***الجميلة الارملة ***الجامعية****بعد وفاة زوجها***لم يتخلى عنها***صمم عللى الاقتران بها***شجعة على هدا القرار***وعى امة وتفكيرها الراقى****لانها تنويرية وجامعية***ولا تؤمن بأى دين***لانها مستقبلية****من رواد التفكير الحر
محمد عمر 14:52 PM
أدكر حالة الشاب***ازيمبابوى***البار بوالدتة*****بعد وفاة والدة المبكر***ووالدتة فى عمر الاربعينى***وهى استادة فى الجامعة**هدا الشاب كان بارا ورحيم بوالدتة***ولم يشأ تركها فريسة للوهم والاحباط***لقد تعلق بوالدتة وتعلقت بة***الى درجة التمازج****ومع ان هدة الاسرة الزيمابوية***لا تءمن بأى دين***فهى من الفكر الحر التنويرى****ومع دلك درجة البر بالوالدين عالية جدا لديها****ما أحرانا نحن شباب المسلمين الى هدا الدرس الرائع****فى البر بالوالدين
محمد عمر 17:36 PM
مقال رائع جداً
محمد عبدالرحمن 03:14 AM