كما خصصت المقرن قسما خاصا لروايتها الصادرة عن دار الساقي مطلع هذا العام وضعت في هذا القسم ثلاث صفحات، بدأتها بافتتاحية قالت فيها: "زرت سجن النساء، والقصص التي سمعتها هناك قتلتني، علمت بعدها أنني مهما حاولت، لن أستطيع أن أعود كما كنت قبل أن اسمع هذه القصص". ويستطيع الزائر من خلال الأقسام الثلاثة الاطلاع على المقابلات التلفزيونية والإذاعية والصحافية، كما يستطيع الاطلاع على كل ما كتب حول رواية "نساء المنكر" من مقالات وقراءات نقدية سواء منشورة في الصحافة أو في مدونات ومنتديات الإنترنت.

ووضعت المقرن قسما خاصا لزوار الموقع يمكنهم من خلاله كتابة مرئياتهم الخاصة وكذلك بإمكانهم مراسلة صاحبة الموقع والتواصل معها عبر بريدها الإلكتروني بشكل مباشر عن طريق الموقع. وقالت المقرن: "إن هذا الموقع جاء لأجمع فيه شتات رحلتي ما بين الحرف والكلمة في محطات عالم الصحافة، هذا العالم هو المنهل الذي ارتشفت منه في حياتي العملية، ومنه تشكلت شخصيتي، وعبره انطلقت آرائي". وأضافت: "في هذا الموقع، أجد نفسي وأجدكم ليكون عنوانا دائما لي".

ودعت المقرن كافة المهتمين بزيارة موقعها عبر الرابط http://www.salmogren.com