الاخت سمر تتحدث عن مجتمع مغلق وجامعات مغلقه يثيرني كلمة جامعه والحقيقه ان هذه المدارس في هذه الصفة ( ثانويات مطوره) هذه هي الحقيقة لم تصل الى تسمية جامعات لان جميع الجامعات لم نصل ولو بالقليل الى مثيلاتها بالدول الاخرى( ثانوية تفتح بالصباح ويتتزاحم السيارات عند الانصرف في الظهيرة. لا سكن داخلي للطالبات حتى يعيشوا اجواء الجامعة لا مكتبة نفتح علي الاقل 10 ساعات لا انشطه قكرية او رياضيه لا لا لا لا . اسطحاب الخادمات لم يوجد من فراغ المجتمع السعودي بانغلقه وعدم وضوح الروئيا والحرص الشديد يعامل المرأ
علي سليمان النزاوي19:05 PM
الاستاذة / سمر ... تحيت طيبة
لا اظن ان نقدي لمقالاتك او حتى الاستياء من توجهها سيوثر على عطائط الطيب ولكن هذا هو رأيي وشعوري دون رتوش
.
لو ان شخص استخدم مسدس صدء يطلق اكثر من رصاصة لقتل آخر فهل يكون الحل هو توعيته ليستخدم مصدس افضل مستقبلا .
لو كان ما طرحته رأيا لأمكن قبوله ولكنك صحفيه غايتها اتأثير في وعي الناس وانت بهذا تسوغين لسلوك اصطحاب الخادمات للجامعة وهو ما لا استطيع فهمه حتى لو اعتبرت نوعية الحياة التي قد تفصلنا .
كيف تكون المشكلة لديك هي في قسوة هؤلاء الطالبات على الخادمات ، هذا ليس
الاخت سمر تتحدث عن مجتمع مغلق وجامعات مغلقه يثيرني كلمة جامعه والحقيقه ان هذه المدارس في هذه الصفة ( ثانويات مطوره) هذه هي الحقيقة لم تصل الى تسمية جامعات لان جميع الجامعات لم نصل ولو بالقليل الى مثيلاتها بالدول الاخرى( ثانوية تفتح بالصباح ويتتزاحم السيارات عند الانصرف في الظهيرة. لا سكن داخلي للطالبات حتى يعيشوا اجواء الجامعة لا مكتبة نفتح علي الاقل 10 ساعات لا انشطه قكرية او رياضيه لا لا لا لا . اسطحاب الخادمات لم يوجد من فراغ المجتمع السعودي بانغلقه وعدم وضوح الروئيا والحرص الشديد يعامل المرأ
علي سليمان النزاوي 19:05 PM
الاستاذة / سمر ... تحيت طيبة لا اظن ان نقدي لمقالاتك او حتى الاستياء من توجهها سيوثر على عطائط الطيب ولكن هذا هو رأيي وشعوري دون رتوش . لو ان شخص استخدم مسدس صدء يطلق اكثر من رصاصة لقتل آخر فهل يكون الحل هو توعيته ليستخدم مصدس افضل مستقبلا . لو كان ما طرحته رأيا لأمكن قبوله ولكنك صحفيه غايتها اتأثير في وعي الناس وانت بهذا تسوغين لسلوك اصطحاب الخادمات للجامعة وهو ما لا استطيع فهمه حتى لو اعتبرت نوعية الحياة التي قد تفصلنا . كيف تكون المشكلة لديك هي في قسوة هؤلاء الطالبات على الخادمات ، هذا ليس
ا. د. أحمد عبدا الرحمن الشوشان 15:13 PM