بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على آشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ...
إن الخطر الإسلامي المتشدد والمتحلل من القيم الإنسانية والإجتماعية لا يقل خطراً عن خطر اللبيرالي والعلماني فهؤلاء يريدون إعادة دكتاتورية اليهود الطاغية وهؤلاء يريدون التعايش مع سابقيهم بأفكار مدعومة من بيئة خارجية !..
إن الوسطية مابينهم تطبقها الجميلة سمر المقرن ...
تحياتي لكِ والله يحفظك
عبد الله عبد العزيز الزومان17:26 PM
إن الخطر اللبرالي والعلماني المتحلل من القيم الأخلاقيه والدينيه لايقل خطرآ عن خطر الصفويه الغادره , فهؤلاء يريدون إعادة امبروطورية الفرس البائده , وهؤلاء يريدون إعادة زمن الإنحلاليه الأخلاقيه والإلحاديه المخالفه للفطره التي بدأت تتهاوى لأن الحيوانات لاتألفها فكيف بمن ميزه الله بعقل !
عبدالمجيد الامير18:35 PM
مشكلتنا كعرب دائما وابدا لانواجه الحقائق ونلقي بمسؤوليتنا على شماعة الاخرين لذا سنيقى اخر الامم مالم نعترف بحقائق الامور ونسمي الاشياء بمسمياتها
المهندس لؤي الحلفي10:42 AM
شكرا جزيلا سيدتى منى ومن كل مصرى....أصبت كسيده -فخر أنت لكل عربى ومسلم-حينما أخطأ كثير من الرجال .
نحن مدينون للسعوديه بأكبر فضل ونعمه فهم من كانوا سببا فى دخول مصر فى الإسلام ودون ذلك يتوارى كل فضل ...
حان الوقت ياسيدتى لوحدة خليجيه سعوديه مصريه لوقف السرطان الفارسى الشيعى فالقادم أسوأ مع هؤلاء الروافض ...لعنهم الله أينما سقفوا..
دائما لكى كل الشكر والتقدير
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على آشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ... إن الخطر الإسلامي المتشدد والمتحلل من القيم الإنسانية والإجتماعية لا يقل خطراً عن خطر اللبيرالي والعلماني فهؤلاء يريدون إعادة دكتاتورية اليهود الطاغية وهؤلاء يريدون التعايش مع سابقيهم بأفكار مدعومة من بيئة خارجية !.. إن الوسطية مابينهم تطبقها الجميلة سمر المقرن ... تحياتي لكِ والله يحفظك
عبد الله عبد العزيز الزومان 17:26 PM
إن الخطر اللبرالي والعلماني المتحلل من القيم الأخلاقيه والدينيه لايقل خطرآ عن خطر الصفويه الغادره , فهؤلاء يريدون إعادة امبروطورية الفرس البائده , وهؤلاء يريدون إعادة زمن الإنحلاليه الأخلاقيه والإلحاديه المخالفه للفطره التي بدأت تتهاوى لأن الحيوانات لاتألفها فكيف بمن ميزه الله بعقل !
عبدالمجيد الامير 18:35 PM
مشكلتنا كعرب دائما وابدا لانواجه الحقائق ونلقي بمسؤوليتنا على شماعة الاخرين لذا سنيقى اخر الامم مالم نعترف بحقائق الامور ونسمي الاشياء بمسمياتها
المهندس لؤي الحلفي 10:42 AM
شكرا جزيلا سيدتى منى ومن كل مصرى....أصبت كسيده -فخر أنت لكل عربى ومسلم-حينما أخطأ كثير من الرجال . نحن مدينون للسعوديه بأكبر فضل ونعمه فهم من كانوا سببا فى دخول مصر فى الإسلام ودون ذلك يتوارى كل فضل ... حان الوقت ياسيدتى لوحدة خليجيه سعوديه مصريه لوقف السرطان الفارسى الشيعى فالقادم أسوأ مع هؤلاء الروافض ...لعنهم الله أينما سقفوا.. دائما لكى كل الشكر والتقدير
د.محسن عبد الهادى 20:27 PM